CREATOR: gd-jpeg v1.0 (using IJG JPEG v80), quality = 90

Ubuhle Bewudhu

16. Yenza imasah yengemuva lomqala usebenzisa ingemuva leminwe. Ungafiki kwingaphambili lomqala.[1]

عن ابن عمر رضي الله عنهما أن النبي صلى الله عليه وسلم قال من توضأ ومسح بيديه على عنقه وقي الغل يوم القيامة (التلخيص الحبير 1/136)[2]

UHadhrat Abdullah bin Umar (sengathi uAllaah angagculiseka ngaye) ubika ukuthi uHadhrat Rasulullah (ukuthula kube kuye) wathi, “Lowo owenza iwudhu, enze imasah yengemuva lomqala, uyovikelwa kumgexo (womlilo) ngosuku lokwahlulela”.

17. Geza izinyawo kufaka namaqakala kathathu. Kuyakhuthazwa (mustahab) ukugeza izinyawo uqale ezinzwaneni ukhuphuke ugcine emaqakaleni.

عن حمران مولى عثمان أن عثمان بن عفان رضي الله عنه دعا بوضوء فتوضأ… ثم غسل رجله اليمنى إلى الكعبين ثلاث مرات ثم غسل اليسرى مثل ذلك ثم قال رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم توضأ نحو وضوئي هذا (صحيح مسلم، الرقم: 226)

UHadhrat Humraan (sengathi uAllaah angagculiseka ngaye) isigqila esakhululwa nguHadhrat Uthmaan (sengathi uAllaah angagculiseka ngaye) ubika ukuthi uHadhrat Uthmaan (sengathi uAllaah angagculiseka ngaye) wacela amanzi okwenza iwudhu. Waqala wenza iwudhu kwaze kwafika la egeza unyawo kwesokudla kufika eqakaleni kathathu. Waphinda wageza olwesokunxele kanjalo. Wathi, “Ngabona uHadhrat Rasulullah (ukuthula kube kuye) esenza iwudhu ngalendlela”

18. Yenza ikhilaal yezinzwane ngocikicane wesandla sokunxele. Qala kuzwane oluncane kwesokudla uqhubeke ugcine kuzwane oluncane lwesokunxele.[3]

عن المستورد بن شداد رضي الله عنه قال رأيت النبي صلى الله عليه وسلم إذا توضأ دلك أصابع رجليه بخنصره (سنن الترمذي، الرقم: 40)[4]

UHadhrat Mustawrid bin Shaddaad (sengathi uAllaah angagculiseka ngaye) uthi, “Ngabona uHadhrat Rasulullah (ukuthula kube kuye) esenza ikhilaal yezinzwane ngocikicane (wesokunxele) ngesikhathi esenza iwudhu”.

19. Uma uqeda ukwenza iwudhu, isho ishahaadah ubheke isibhakabhaka (uma isendaweni evulekile)[5]. Shono amadua ashiwo kwihadith. Amanye amadua okuqeda iwudhu ashiwo kwihadith yilawa:

Eyokuqala:

Lowo osho ledua uyovulelwa amasango ayisishiyagalombili eJannah, angene kunoma yiliphi alithandayo.[6]

أَشْهَدُ أَنْ لَّا إِلٰهَ إِلَّا اللّٰهُ وَحْدَهُ لَا شَرِيْكَ لَهُ وَأَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّدًا عَبْدُهُ وَرَسُوْلُهُ اَللّٰهُمَّ اجْعَلْنِيْ مِنَ التَّوَّابِيْنَ وَاجْعَلْنِيْ مِنَ الْمُتَطَهِّرِيْنَ

Ngiyafakaza ukuthi akekho ofanele ukukhonzwa ngaphandle kukaAllaah Munye vo akanamulekeleli, futhi ngiyafakaza ukuthi uHadhrat uMuhammad (sallallahu ‘alaihi wasallam) uyisikhonzi kanye nesithunywa saKhe. O Allaah! Ngenze ngibe omunye wabaphendukayo futhi ungenze ngibe omunye wabahlanzekile.

Eyesibili:

Lowo osho ledua, umhlomulo wakhe uyobhalwa kumqingo oyohlala uvaliwe uze uvulwe ngosuku lokwahlulela.[7]

سُبْحَانَكَ اللّٰهُمَّ وَبِحَمْدِكَ أَشْهَدُ أَنْ لَّا إلٰهَ إلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتُوْبُ إلَيْكَ

Ubungcwele bonke bungobukaAllaah nodumo lonke lungolwaKhe. Ngiyafakaza ukuthi akekho ofanele ukukhonzwa ngaphandle kwaKho. Ngicela intethelelo yaKho futhi ngiphendukela kuWe.

20. Yenza iwudhu ngokulandelana (ungayixovi).[8]

21. Qala uhlanze kwesokudla ugcine kwesokunxele.[9]

عن أبي هريرة قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا لبستم وإذا توضأتم فابدءوا بأيامنكم (سنن أبي داود، الرقم: ٤١٤١)[10]

UHadhrat Abu Hurayrah (radhiyallahu ‘anhu) ubika ukuthi uRasulullah (sallallahu ‘alaihi wasallam) wathi, “Uma ugqoka noma wenza iwudhu, qala kwesokudla.”

عن عائشة رضي الله عنها قالت كان النبي صلى الله عليه وسلم ليعجبه التيمن فى تنعله وترجله وطهوره وفي شأنه كله (صحيح البخاري، الرقم: ١٦٨)[11]

UHadhrat Aaishah (radhiyallahu ‘anha) ubika ukuthi uRasulullah (sallallahu ‘alaihi wasallam) wayethanda ukuqala ngohlangothi lwesokudla uma egqoka izicathulo, ekama izinwele, esenza iwudhu kanye nokunye (konke okunye okudinga isizotha nenhlonipho njengokungena emusjid, kwiKa’bah, ukugqoka izingubo, ukunikeza kanye nokwemukela)

22. Hlikihla uhlanzisise zonke izitho (kwiwudhu) ukuze ubenesiqiniseko sokuthi amanzi afinyelele yonke indawo.[12]


[1] (و) يسن (مسح الرقبة) لأنه صلى الله عليه وسلم توضأ وأومأ بيديه من مقدم رأسه حتى بلغ بهما أسفل عنقه من قبل قفاه و (لا) يسن مسح (الحلقوم) بل هو بدعة (حاشية الطحطاوي على مراقي الفلاح صـ 74)

الفصل الثالث في المستحبات  والمذكور منها في المتون اثنان الأول التيامن وهو أن يبدأ باليد اليمنى قبل اليسرى وبالرجل اليمنى قبل اليسرى وهو فضيلة على الصحيح وليس في أعضاء الطهارة عضوان لا يستحب تقديم الأيمن منهما على الأيسر إلا الاذنان ولو لم يكن له إلا يد واحدة أو بإحدى يديه علة ولا يمكنه مسحهما معا يبدأ بالاذن اليمنى ثم باليسرى كذا في الجوهرة النيرة والثاني مسح الرقبة وهو بظهر اليدين (الفتاوى الهندية 1/8)

(ومستحبه) ويسمى مندوبا وأدبا وفضيلة وهو ما فعله النبي صلى الله عليه وسلم مرة وتركه أخرى وما أحبه السلف (التيامن) … (ومسح الرقبة) بظهر يديه (لا الحلقوم) لأنه بدعة

قال العلامة ابن عابدين رحمه الله (قوله ومسح الرقبة) هو الصحيح وقيل إنه سنة كما في البحر وغيره قوله (بظهر يديه) أي لعدم استعمال بلتهما بحر فقول المنية بماء جديد لا حاجة إليه كما في شرحها الكبير وعبر في المنية بظهر الأصابع ولعله المراد هنا قوله (لأنه بدعة) إذ لم يرد في السنة (رد المحتار 1/124)

[2] حديث ابن عمر أن النبي صلى الله عليه وسلم قال (من توضأ ومسح عنقه وقي الغل يوم القيامة) قال أبو نعيم في تاريخ أصبهان ثنا محمد بن أحمد ثنا عبد الرحمن بن داود ثنا عثمان بن خرزاد ثنا عمر بن محمد بن الحسن ثنا محمد بن عمرو الأنصاري عن أنس بن سيرين عن ابن عمر أنه كان إذا توضأ مسح عنقه ويقول قال رسول الله صلى الله عليه وسلم من توضأ ومسح عنقه لم يغل بالأغلال يوم القيامة وفي البحر للروياني لم يذكر الشافعي مسح العنق وقال أصحابنا هو سنة وأنا قرأت جزءا رواه أبو الحسين بن فارس بإسناده عن فليح بن سليمان عن نافع عن ابن عمر أن النبي صلى الله عليه وسلم قال من توضأ ومسح بيديه على عنقه وقي الغل يوم القيامة وقال هذا إن شاء الله حديث صحيح قلت بين ابن فارس وفليح مفازة فينظر فيها (التلخيص الحبير 1/136)

[3] (و) تخليل (الأصابع) اليدين بالتشبيك والرجلين بخنصر يده اليسرى بادئا بخنصر رجله اليمنى وهذا بعد دخول الماء خلالها فلو منضمة فرض

قال العلامة ابن عابدين رحمه الله (قوله والرجلين الخ) ذكر هذه الكيفية في المعراج وغيره وقال بذلك ورد الخبر وكذا ذكرها القدوري مروية مع تقييد التخليل بكونه من أسفل وتعقب في الفتح ورود هذه الكيفية بقوله والله أعلم به ومثله فيما يظهر أمر اتفاقي لا سنة مقصودة قال تلميذه ابن أمير حاج الحلبي في الحلية شرح المنية لكن الذي في سنن ابن ماجه عن المستورد بن شداد قال رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم توضأ فخلل أصابع رجليه بخنصره وأما كونه بخنصر يده اليسرى وكونه من أسفل فالله أعلم به ويشكل كونه بخنصر اليسرى أنه من الطهارة والمستحب في فعلها اليمين ولعل الحكمة في كونه بالخنصر كونها أدق الأصابع فهي بالتخليل أنسب وفي كونه من أسفل أنه أبلغ في إيصال الماء اهـ ثم نقل ندب هذه الكيفية عن الشافعي قلت ويجاب عن قوله ويشكله الخ بأن الرجلين محل الوسخ والقذر ولذا سيذكر الشارح أن من الآداب غسلهما باليسار (رد المحتار 1/117)

[4] وقال الترمذي رحمه الله: هذا حديث حسن غريب لا نعرفه إلا من حديث ابن لهيعة

وعن المستورد بضم الميم وسكون السين وفتح التاء فوقها نقطتان وبكسر الراء وبالدال المهملة كذا في جامع الأصول قال في التقريب له ولأبيه صحبة ابن شداد قال الطيبي قرشي من بني محارب بن فهر عداده في أهل الكوفة ثم سكن مصر ويعد فيهم يقال إنه كان غلاما يوم قبض رسول الله إلا أنه سمع منه ووعى عنه زاد المصنف وقال وروى (المستورد) عنه (عن النبي صلى الله علي وسلم) وروى عنه (المستورد) جماعة قال رأيت رسول الله إذا توضأ يدلك أصابع رجليه أي يخلل كما في رواية أحمد في مسنده بخنصره كما تقدم قال الأبهري لأنه أصغر والخدمة بالصغار أليق والدخول في الخلال أيسر وقال ابن حجر إن أراد المستورد بالدلك التخليل فهو حجة لما مر من ندبه بالخنصر وخصت اليسرى بذلك لأنها أليق به إذ لا تكرمة في ذلك بالنسبة للرجلين (مرقاة المفاتيح 2/116)

(بخنصره) أي بخنصر يده اليسرى قوله (هذا حديث غريب لا نعرفه إلا من حديث ابن لهيعة) غرابة هذا الحديث والذي قبله ترجع إلى الإسناد فلا ينافي الحسن قاله ابن سيد الناس وقد شارك ابن لهيعة في روايته عن يزيد بن عمرو الليث وعمرو بن الحارث فالحديث إذن صحيح سالم عن الغرابة كذا في النيل (تحفة الأحوذي 1/125)

[5] عن عقبة بن عامر رضي الله عنه يقول قال رسول الله صلى الله عليه وسلم من توضأ فأحسن الوضوء ثم رفع نظره إلى السماء فقال أشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له وأن محمدا عبده ورسوله فتحت له ثمانية أبواب من الجنة يدخل من أيها شاء (مسند أحمد، الرقم: 17365)

[6] عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم من توضأ فأحسن الوضوء ثم قال أشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له وأشهد أن محمدا عبده ورسوله اللهم اجعلني من التوابين واجعلني من المتطهرين فتحت له ثمانية أبواب الجنة يدخل من أيها شاء (سنن الترمذي، الرقم: 55)

انظر أيضا: صحيح مسلم، الرقم: 234 ، مجمع الزوائد، الرقم: 1229، 1230

[7] عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم من قرأ سورة الكهف كانت له نورا يوم القيامة من مقامه إلى مكة ومن قرأ عشر آيات من آخرها ثم خرج الدجال لم يضره ومن توضأ فقال سبحانك اللهم وبحمدك لا إله إلا أنت أستغفرك وأتوب إليك كتب في رق ثم جعل في طابع فلم يكسر إلى يوم القيامة رواه الطبراني في الأوسط ورجاله رجال الصحيح إلا أن النسائي قال بعد تخرجه في اليوم والليلة هذا خطأ والصواب موقوفا ثم رواه من رواية الثوري وغندر عن شعبة موقوفا (مجمع الزوائد، الرقم: 1231)

[8] (و) يسن (الترتيب) سنة مؤكدة فى الصحيح وهو (كما نص الله فى كتابه) (حاشية الطحطاوي على مراقي الفلاح صـ 73)

[9] الفصل الثالث في المستحبات والمذكور منها في المتون اثنان الأول التيامن وهو أن يبدأ باليد اليمنى قبل اليسرى وبالرجل اليمنى قبل اليسرى وهو فضيلة على الصحيح وليس في أعضاء الطهارة عضوان لا يستحب تقديم الأيمن منهما على الأيسر إلا الأذنان ولو لم يكن له إلا يد واحدة أو بإحدى يديه علة ولا يمكنه مسحهما معا يبدأ بالأذن اليمنى ثم باليسرى كذا في الجوهرة النيرة (الفتاوى الهندية 1/8)

[10] عن أبي هريرة رضي الله عنه عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال إذا لبستم وإذا توضأتم فابدءوا بأيامنكم حديث حسن رواه أبو داود والترمذي وأبو عبد الله محمد بن يزيد هو ابن ماجه وأبو بكر أحمد بن الحسين البيهقي (الأذكار للإمام النووي، الرقم: 124)

[11] (يحب التيمن) أي البدء بالأيامن من اليد والرجل والجانب الأيمن لكن التيمن في اللغة المشهورة هو التبرك بالشيء من اليمن وهو البركة في القاموس اليمن بالضم البركة وفي مختصر النهاية اليمن البركة وضده الشؤم والتيمن الابتداء في الأفعال باليد اليمنى والرجل اليمنى والجانب الأيمن (ما استطاع) أي ما أمكنه وقدر عليه (في شأنه) أي في أمره (كله) تأكيد والمراد الأمور المكرمة (مرقاة المفاتيح 2/111-112)

[12] (ومن آدابه) … (استقبال القبلة ودلك أعضائه) في المرة الأولى (الدر المختار 1/124)

والدلك أيضا سنة (غنية المتملي صـ 27)

About admin

Check Also

Indlela EyiSunnah Yokusho IIkaamah

1. Yisho iIkaamah ngeHadr (ngokusho amagama ngendlela esheshayo). عن جابر رضي الله عنه أن رسول …