Inkambiso (Sunnat) Ka ~ Eid

1. Hlanza  umlomo ngo Miswaak (uthi lokuxubha). [1]

2. Geza umzimba.[2]

عن ابن عباس رضي الله عنهما قال  كان رسول الله صلى الله عليه و سلم يغتسل يوم الفطر ويوم الأضحى (سنن ابن ماجة، الرقم: ١٣١٥)[3]

UHadhrat Ibnu Abbaas (radhiyallahu ‘anhuma) ubika ukuthi uRasulullah (sallallahu ‘alaihi wasallam) wayegeza umzimba ngelanga lika Eid~ul~Fitr (umkhosi wokuqeda ukuzila) nelika Eid~ul~Adha (umkhosi womhlatshelo).

3. Gqoka izingubo zekhethelo (ukhethe konazo, akuphoqelekile ukuthi zibe zintsha).[4]

عن جابر رضي الله عنهما قال كانت للنبي  صلى الله عليه وسلم جبة يلبسها في العيدين ويوم الجمعة (صحيح ابن خزيمة، الرقم: ١٧٦٦)

UHadhrat Jaabir (radhiyallahu ‘anhu) ubika ukuthi uRasulullah (sallallahu ‘alaihi wasallam) wayene jabbah (umjiva) ayewugqoka ngezinsuku zika Eid nangolwesihlanu kuphela.

4. Gcoba i – Itr (amakha).[5]

5. Khuleka kwindawo evulekile.[6]

عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه قال: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يخرج يوم الفطر والأضحى إلى المصلى فأول شيء يبدأ به الصلاة (صحيح البخاري، الرقم: ٩٥٦)

UHadhrat Abu Sa’eed Khudri (radhiyallahu ‘anhu) ubika ukuthi ngelanga lika Eid, uRasulullah (sallallahu ‘alaihi wasallam) wayekhuleka umkhuleko ka Eid endaweni eyishashalazi ekupheleni kwedolobha iMadinah. Wayeqala ngomkhuleko ngaphambi kwentshumayelo.

6. Ngelanga lika Eid – ul- Adha ungadli lutho ngaphambi komkhuleko ka Eid[7] (kufanele uqale udle inyama yesilwane somhlatshelo) kepha ngelanga lika Eid-ul-Fitr, kufanele udle isibalo esiwugweje samasundu (dates) noma nje yini enye eswidi ngaphambi komkhuleko ka Eid.[8]

عن أنس بن مالك قال: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم لا يغدو يوم الفطر حتى يأكل تمرات (صحيح البخاري، الرقم: ٩٥٣)

UHadhrat Anas (radhiyallahu ‘anhu) ubika ukuthi uRasulullah (sallallahu ‘alaihi wasallam) wayedla amadates njalo ngaphambi kokuya kumkhuleko ka Eid – ul – fitr.

عن عبد الله بن بريدة عن أبيه قال: كان النبي صلى الله عليه وسلم لا يخرج يوم الفطر حتى يطعم ولا يطعم يوم الأضحى حتى يصلي(سنن الترمذي، الرقم: ٥٤٢)[9]

UHadhrat Buraydah (radhiyallahu ‘anhu) ubika ukuthi ngelanga lika Eid-ul-Fitr, uRasulullah (sallallahu ‘alaihi wasallam) wayengaphumi aye emkhulekweni engadlanga lutho. Ngelanga lika Eid-ul-Adha wayengadli lutho aze abuye emkhulekweni, wayeqala adle inyama yesilwane somhlatshelo.

Kumbiko ka Bayhaqi, kubikwa ukuthi into yokuqala ayeyidla uRasulullah (sallallahu ‘alaihi wasallam) yisibindi sesilwane somhlatshelo. [10]

7. Phuma kusanesikhathi ukuya kumkhuleko ka Eid.[11]

8. Hamba ngezinyawo (ungagibeli).[12]

عن سعد بن أبي وقاص رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه و سلم كان يخرج إلى العيد ماشيا ويرجع ماشيا (سنن ابن ماجة، الرقم: ١٢٩٤)[13]

UHadhrat Sa’d bin Abi Waqqaas (radhiyallahu ‘anhu) ubika ukuthi uRasulullah (sallallahu ‘alaihi wasallam) wayehamba ngezinyawo (engagibeli) uma eya noma ebuya kumkhuleko ka Eid.

9. Isho iTakbeer uphumisele uma uya kumkhuleko ka Eid-ul-Adha bese uyisho buthule uma uya kumkhuleko ka Eid-ul-Fitr.[14]

10. Hamba ngendlela ezehlukene uya noma ubuya kumkhuleko ka Eid.[15]

عن جابر رضي الله عنه قال كان النبي صلى الله عليه وسلم إذا كان يوم عيد خالف الطريق ( صحيح البخاري، الرقم: ٩٨٦)

UHadhrat Jaabir (radhiyallahu ‘anhu) ubika ukuthi uRasulullah (sallallahu ‘alaihi wasallam) wayesebenzisa izindlela ezingafani ngelanga lika Eid uma eya noma ebuya kokhuleka.

11. Yenza amarakaat amabili omkhuleko oyiWaajib (okufanele) we Eid onama Takbeer ayisithupha anezelwe, kungabikho Adhaan na Iqaamat.[16]

عن ابن عباس رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه و سلم صلى يوم العيد بغير أذان ولا إقامة (سنن ابن ماجة، الرقم: ١٢٧٤، نحوه في سنن أبي داود، الرقم: ١١٤٧)[17]

UHadhrat Ibnu Abbaas (radhiyallahu ‘anhuma) ubika ukuthi uRasulullah (sallallahu ‘alaihi wasallam) wayekhuleka umkhuleko ka Eid  kungamenyezwanga (Adhaan ne Iqaamat).

12. Funda uSurah A’ala kwirakaat yokuqala noSurah Ghaashiyah kwirakaat yesibili.

عن النعمان بن بشير رضي الله عنه قال كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يقرأ في العيدين وفي الجمعة بسبح اسم ربك الأعلى، وهل أتاك حديث الغاشية (صحيح مسلم، الرقم: ٨٧٨)

UHadhrat Nu’maan bin Basheer (radhiyallahu ‘anhu) ubika ukuthi uRasulullah (sallallahu ‘alaihi wasallam) wayefunda uSurah A’ala noSurah Ghaashiyah kuyona yomibili imikhuleko ka Eid kanye neJumu’ah (umkhuleko wangolwesihlanu).

13. Hlala ulalele intshumayelo emuva komkhuleko, lokhu kuyinkambiso (sunnat) egcizelelwayo.[18]

14. Ngesikhathi sentshumayelo, kuwaajib ukuthi uthule ulalele.[19]

15. Akuvumelekile ukukhuleka noma imuphi umkhuleko ku Eidgah (indawo yomkhuleko ka Eid) ngaphambi noma ngemuva komkhuleko ka Eid.[20]

16. Uma ungalali ukhonza ngobusuku buka Eid, uyohlomula ngokuthi inhliziyo yakho ingafi ngelanga lapho zonke izinhliziyo zifa.[21]

عن أبي أمامة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه و سلم قال من قام ليلتي العيدين محتسبا لله لم يمت قلبه يوم تموت القلوب (سنن ابن ماجة، الرقم: ١٧٨٢)[22]

UHadhrat Abu Umaamah (radhiyallahu ‘anhu) ubika ukuthi uRasulullah (sallallahu ‘alaihi wasallam) wathi, ” Lowo okhuleka kubusuku bo Eid bobabili ngethemba lokuzuza umhlomulo ku Allaah, inhliziyo yakhe ayizukufa ngelanga lapho zonke izinhliziyo zifa. (Lokhu kuqondiswe kwisikhathi lapho ububi nokonakala kwanda, izinhliziyo zikhohlwe  uAllaah. Ngalesi sikhathi uAllaah uzoyigcina iphila inhliziyo ngenkumbulo yaKhe). “


[1] (وندب يوم الفطر أكله) حلوا وترا ولو قرويا (قبل) خروجه إلى (صلاتها واستياكه واغتساله وتطيبه) بما له ريح لا لون (الدر المختار ١٦٨/٢)

[2] (أما أنواع الغسل فتسعة) … وأربعة سنة وهي غسل يوم الجمعة ويوم العيدين ويوم عرفة وعند الإحرام (الفتاوى الهندية ١٦/١)

[3] قال الحافظ في الدراية في تخريج أحاديث الهداية (٥٠/١): ولابن ماجة عن ابن عباس كان رسول الله صلى الله عليه وسلم  يغتسل يوم الفطر ويوم الأضحى وإسناده ضعيف

[4] وأما ما يستحب ويسن في يوم العيد فأشياء الاغتسال والاستياك والتطيب ولبس أحسن ثيابه جديدا كان أو غسيلا (تحفة الفقهاء ١٧٠/١)

[5] (ويتطيب) لأنه عليه الصلاة والسلام كان يتطيب يوم العيد ولو من طيب أهله ثم يروح إلى الصلاة (الاختيار لتعليل المختار ٨٦/١)

[6] (ثم خروجه) … (ماشيا إلى الجبانة) وهي المصلى العام والواجب مطلق التوجه (والخروج إليها) أي الجبانة لصلاة العيد (سنة) (الدر المختار ١٦٩/٢)

وأما بيان ما يستحب في يوم العيد فيستحب فيه أشياء … ومنها أن يغدو إلى المصلى (بدائع الصنائع ٢٧٩/١)

[7] (يستحب في يوم الأضحى ما يستحب في يوم الفطر) من الغسل والتطيب والسواك واللبس (إلا أنه يؤخر الأكل بعد الصلاة) لما روي أنه عليه الصلاة والسلام كان لا يطعم يوم النحر حتى يرجع فيأكل من أضحيته (الاختيار لتعليل المختار ٨٧/١)

[8] (وندب في الفطر أن يطعم) أي يأكل قبل الخروج إلى المصلى لقول أنس رضي الله عنه: قلما خرج رسول الله صلى الله عليه وسلم يوم الفطر حتى يأكل تمرات ثلاثا أو خمسا أو سبعا أو أقل أو أكثر بعد أن يكون وترا ويستحب أن يأكل شيئا حلوا لما روينا (تبيين الحقائق ٢٢٤/١)

[9] وقال: حديث بريدة بن حصيب الأسلمي حديث غريب

[10] السنن الكبرى للبيهقي، الرقم: ٦١٦١: وكان إذا رجع أكل من كبد أضحيته)

ذكر الذهبي هذه الرواية في المهذب ١٢١٩/٣ بألفاظ متقاربة فقال: (رواه) الطيالسي ومسلم بن إبراهيم قالا نا ثواب بن عتبة نا عبد الله بن بريدة عن أبيه: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم لا يخرج يوم الفطر حتى يطعم ولا يأكل يوم النحر حتى يذبح، وقال أبو عاصم عن ثواب: حتى يرجع وقال مسلم عنه: حتى يرجع فيأكل من أضحيته قلت: ثواب قواه ابن معين ولينه أبو زرعة.

أخبرنا ابن عبدان أنا أحمد بن عبيد نا سعيد بن عثمان الأهوازي ثنا علي بن بحر القطان نا الوليد بن مسلم نا ابن مهدي عن عقبة بن الأصم عن ابن بريدة عن أبيه: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا كان يوم الفطر لم يخرج حتى يأكل شيئا وإذا كان الأضحى لم يأكل حتى يرجع وكان إذا رجع أكل من كبد أضحيته، قلت: لم يتابع عليه وظني أن عقبة هو ابن عتبة المذكور قبله غلط في اسمه (المهذب للذهبي ١٢١٩/٣)

وفي رواية البيهقي فيأكل من كبد أضحيته كذا في عمدة القارىء ورواه الدارقطني في سننه وزاد حتى يرجع فيأكل من أضحيته وهي زيادة صحيحة صححها بن القطان كما في نصب الراية (تحفة الأحوذي ٨٠/٣)

عند البيهقى واذا رجع أكل من كبد أضحيته  بنحو الطريق الأولى منه وأخرجه بنحو الطريق الثانية وصححه ابن القطان (الفتح الرباني لترتيب مسند الإمام أحمد ١٢٩/٦)

[11] ويستحب التبكير والابتكار ماشيا بعد ما صلى الفجر في مسجد حيه ويرجع من طريق أخرى (تبيين الحقائق ٢٢٥/١)

[12] (قوله: ويتوجه إلى المصلى) المستحب أن يتوجه ماشيا لأن النبي عليه الصلاة والسلام ما ركب في عيد ولا جنازة (الجوهرة النيرة ٩٣/١)

[13] قال العلامة البوصيري رحمه الله في مصباح الزجاجة (١٥٣/١): هذا إسناد ضعيف لضعف عبد الرحمن وأبيه رواه الحاكم من طريق عبد الله بن سعد بن عمار عن أبيه به ورواه البيهقي من طريق ابن ماجة

[14]  ويكبر في الطريق في الأضحى جهرا يقطعه إذا انتهى إلى المصلى وهو المأخوذ به وفي الفطر المختار من مذهبه أنه لا يجهر وهو المأخوذ به كذا في الغياثية أما سرا فمستحب كذا في الجوهرة النيرة (الفتاوى الهندية ١٥٠/١)

[15] وندب كونه من طريق آخر

قال العلامة ابن عابدين – رحمه الله -: (قوله: من طريق آخر) لما رواه البخاري أنه كان صلى الله عليه وسلم إذا كان يوم عيد خالف الطريق ولأن فيه تكثير الشهود لأن أمكنة القرية تشهد لصاحبها شرح المنية (رد المحتار ١٦٩/٢)

[16] ويصلي الإمام بهم ركعتين مثنيا قبل الزوائد وهي ثلاث تكبيرات في كل ركعة (الدر المختار ١٧٢/٢)

وليس في العيدين أذان ولا إقامة لما روينا من حديث ابن عباس وروي عن جابر بن سمرة أنه قال: صليت العيد مع رسول الله صلى الله عليه وسلم غير مرة ولا مرتين بغير أذان ولا إقامة وهكذا جرى التوارث من لدن رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى يومنا هذا ولأنهما شرعا علما على المكتوبة وهذه ليست بمكتوبة (بدائع الصنائع ٢٧٦/١)

[17] قال العلامة ابن الملقن في البدر المنير (٧٥/٥): هذا الحديث صحيح رواه أبو داود في سننه بهذا اللفظ بإسناد على شرط الشيخين

[18] (ويخطب بعدها خطبتين) وهما سنة (الدر المختار ١٧٥/٢)

أما بيان شرائط وجوبها فكل ما هو شرط وجوب الجمعة فهو شرط وجوب صلاة العيدين من الإمام والمصر والجماعة إلا الخطبة فإنها سنة بعد الصلاة بإجماع الصحابة (تحفة الفقهاء ١٦٦/١)

[19] (وكل ما حرم في الصلاة حرم فيها) أي في الخطبة خلاصة وغيرها فيحرم أكل وشرب وكلام ولو تسبيحا أو رد سلام أو أمر بمعروف بل يجب عليه أن يستمع ويسكت (بلا فرق بين قريب وبعيد) في الأصح محيط ولا يرد تحذير من خيف هلاكه لأنه يجب لحق آدمي وهو محتاج إليه والإنصات لحق الله تعالى ومبناه على المسامحة وكان أبو يوسف ينظر في كتابه ويصححه والأصح أنه لا بأس بأن يشير برأسه أو يده عند رؤية منكر والصواب أنه يصلي على النبي صلى الله عليه وسلم عند سماع اسمه في نفسه ولا يجب تشميت ولا رد سلام به يفتى وكذا يجب الاستماع لسائر الخطب كخطبة نكاح وخطبة عيد وختم على المعتمد (الدر المختار ١٥٩/٢)

[20] (ولا يتنفل قبلها) في المصلى وغيره وهو المختار وفي التبيين وعامة المشايخ على كراهة التنفل قبلها مطلقا وبعدها في المصلى (مجمع الأنهر ١٧٣/١)

[21] ويستحب إحياء ليلتي العيدين (البناية ٥٢١/٢)

ومن المندوبات إحياء ليالي العشر من رمضان وليلتي العيدين وليالي عشر ذي الحجة وليلة النصف من شعبان كما وردت به الأحاديث (البحر الرائق ٥٦/٢)

[22] وقال العلامة المنذري رحمه الله في الترغيب والترهيب (٩٨/٢): رواه ابن ماجه ورواته ثقات إلا أن بقية مدلس وقد عنعنه، وقال العلامة البوصيري رحمه الله في مصباح الزجاجة (٨٥/٢): هذا إسناد ضعيف لتدليس بقية ورواته ثقات لكن لم ينفرد به بقية عن ثور بن يزيد فقد رواه الأصبهاني في كتاب الترغيب من طريق عمر بن هارون البلخي وهو ضعيف عن ثور به وله شاهد من حديث عبادة بن الصامت رواه الطبراني في الأوسط والكبير والأصبهاني من حديث معاذ بن جبل فيقوى بمجموع طرقه

About admin

Check Also

AmaSunnat EMasjid – 7

17. Ungazibandakanyi ngezinkulumo zomhlaba, noma nixoxisane ngezinto zomhlaba eMasjid. عن الحسن رحمه الله مرسلا قال …